جرت حادثة فريدة لفتاة في مشارف الخمسة عشر عاماً، حيث كانت البداية بشاب يسعى للزواج واتباعاً للتقاليد تقدم لطلب يدها ذهب إلى منزلها وتعرف على عائلتها برفقة قريبة له كانت تكيل المديح له دون توقف و بعد وقت ليس بالطويل، وافقت عائلة الفتاة على الخطوبة وسرعان ما طلب تحديد موعد الزفاف تم الاتفاق على تاريخ الاحتفال، لكن ما حصل في تلك الليلة كان واقعة تبعث على الدهشة وتقف لها الشعور خوفاً.
ماذا فعل هذا العريس المتهور مع عروسته
بعد رحيل الضيوف، شرع الزوج فجأة في مهاجمة زوجته، مطالبًا إياها بقسوة أن تتجرد من ثيابها تملكت الفتاة حالة من الرعب، ولم تكن قادرة على الحراك أزال ثيابها بسرعة وفرض عليها بالإكراه الاستلقاء كما يشاء، وبادر إلى ممارسة الجنس معها بشكل عنيف بينما كانت تصيح بألم، وهو لا يأبه لصرخاتها وخوفها.
النهاية الصادمة للجميع
أتم الفتى اتصال الزواج ثم رجع ليتفحص آثار الدماء ليتحقق مما إذا كانت الفتاة بكرًا أو لا وعندما لم يجد أي أثر للدم، اتصل على الفور بخالة الصبية وأهلها ليعلمهم بالواقعة أما العروس فقد أصيبت بالذهول جراء ما حدث، وسعت إلى استجماع قواها لتوضح براءتها أمام زوجها، لكن لم يستمع احد اليها وإلى ما حدث لها وقد صدق الجميع كلام زوجها المتهور، وقد حدثت في وقتها الصدمة للجميع!