رجل كويتى كان يبحث عن الإستقرار الأسرى وتكوين أسرة وعائلة، فكر فى الزواج وأثناء عمله تعرف على فتاة مغربية، شعر بالإنتماء إتجاه الفتاة ولم يتردد فى أن يتقدم لخطبتها، وبالفعل وافقت الفتاة المغربية وتم الزواج بين الرجل والفتاة المغربية، وكانوا يعيشون في أمان وإستقرار، وبعد زواج المغربية من الكويتى بالطبع حصلت على الجنسية الكويتية عن طريق زواجها من الرجل الكويتى.
تنازل الكويتى عن نصف منزله لزوجته المغربية
بعد زواج الرجل الكويتى من الفتاة المغربية، حصلت الفتاة المغربية على الجنسية الكويتية، وتنازلت عن الجنسية المغربية، وحياتها كانت مستقرة لكن حسب تعبيرها أنهم ما كانوا متفاهمين هى وزوجها لذلك تم الطلاق وبعض الناس كانوا يعتقدون أن الزواج من جنسيات مختلفة تسبب المشاكل، والبعض يعتقد أنه لا يهم الجنسية بل المهم التفاهم بين الطرفين، ولكن الزوج كان قد وقع فى المحظور وهو أنه كتب لها نصف البيت، وبالتالى هذه الزوجة حصلت على الجنسية الكويتية وأيضاً حصلت على نصف البيت الذى كان ملك هذا الرجل الكويتى.
حقيقة زواج الفتاة المغربية من الرجل الكويتى
بعد حصول الفتاة المغربيه على الجنسية الكويتية وعلى نصف البيت تفاجأ الرجل الكويتى بأن الفتاة تريد الطلاق لعدم التفاهم بينها وبين زوجها الكويتى، وبالفعل قام الزوج الكويتى بطلاق هذه الفتاة المغربية، ولكن بعد الطلاق كانت الصدمة، حيت تفاجأ الرجل الكويتى بأن الفتاة بعد الطلاق تزوجت من أبن خالها، فهى تزوجت الكويتى ليس للإستقرار ولكن لكى تنصب عليه.